شبكة صدى الشحر

*✍🏻سالم باكربشات/دوعن-الهجرين* *يخطئ كثير من الناس واللاعبين في مجتمعنا المحلي عندما ينظرون إلى اللاعب الذي على الخط على أنه مجرد ديكور أوتكملة عدد بل تجد بعض اللاعبين من ذوي المهارات الفنيه  العالية عندما يجلس على دكة الإحتياط يتذمر ويزبد ويرعد لماذا لعب اللاعب الفلاني وليش أشرك اللاعب العلاني.  دون أن يقيم نفسه لماذا هبط مستواه إن كان هناك فعلا حصل تدني في مستواه بل إنما يلقي باللائمة على المدرب ولماذا لايحط في باله أن المدرب يريد منه أن يكون ورقة رابحة في قلب نتائج المباريات وإذا كان دخولك في آخر الدقائق سيفيد الفريق فلماذا لاتكون أنت الاحتياطي الذهبي للفريق مثلما كان يفعل أشهر لاعب احتياطي على مستوى العالم عند الزج به في أخر الدقائق إلى تغيير نتائج المباريات التي يشارك فيها ومن منا لايعرف اللاعب الفذ النرويجي أولي غانر سولشاير أفضل احتياطي على مستوى العالم عندما كان يزج به الداهية السير اليكس فيرجسون في آخر الدقائق فيغير مجرى المباراة بالكامل من هزيمة إلى فوز وليس أدل على ذلك من دخوله في الدقيقه 89في النهائي الشهير لدوري ابطال اوروبا بين العملاقين الإنجليزي والألماني  وقتها كان

*✍🏻سالم باكربشات/دوعن-الهجرين* *يخطئ كثير من الناس واللاعبين في مجتمعنا المحلي عندما ينظرون إلى اللاعب الذي على الخط على أنه مجرد ديكور أوتكملة عدد بل تجد بعض اللاعبين من ذوي المهارات الفنيه  العالية عندما يجلس على دكة الإحتياط يتذمر ويزبد ويرعد لماذا لعب اللاعب الفلاني وليش أشرك اللاعب العلاني.  دون أن يقيم نفسه لماذا هبط مستواه إن كان هناك فعلا حصل تدني في مستواه بل إنما يلقي باللائمة على المدرب ولماذا لايحط في باله أن المدرب يريد منه أن يكون ورقة رابحة في قلب نتائج المباريات وإذا كان دخولك في آخر الدقائق سيفيد الفريق فلماذا لاتكون أنت الاحتياطي الذهبي للفريق مثلما كان يفعل أشهر لاعب احتياطي على مستوى العالم عند الزج به في أخر الدقائق إلى تغيير نتائج المباريات التي يشارك فيها ومن منا لايعرف اللاعب الفذ النرويجي أولي غانر سولشاير أفضل احتياطي على مستوى العالم عندما كان يزج به الداهية السير اليكس فيرجسون في آخر الدقائق فيغير مجرى المباراة بالكامل من هزيمة إلى فوز وليس أدل على ذلك من دخوله في الدقيقه 89في النهائي الشهير لدوري ابطال اوروبا بين العملاقين الإنجليزي والألماني  وقتها كان

⚽⚽⚽⚽⚽⚽⚽⚽⚽ ⚽#الرياضة فن واخلاق⚽ سالم باكربشات *دوعن-الهجرين* ما وصل به الحال في الرياضة التي تُلعب وتمارس في مختلف الألعاب لا يمُت للتشجيع الرياضي والأخلاقي بأي صلة .. لِمَا انتشر مؤخرا التعصب الأعمى للفريق والأحقاد القوية المُفرطه التي سادت في هذه الأيام وخصوصا ما نشاهده في لعبة كرة القدم و الطائره وغيرها التي تقام *في مدينه الشيخ علي بن سالم بن عفيف بالهجرين (نادي شباب الهجرين)* بين الأفرقة المشاركة في الدوري او المباريات الودية.. ما نشاهده غريب والذي وصل بهم الحال العجيب إلى تشجيع فريق آخر من خارج مدينتهم للفوز على الفريق الذي هو من أبناء هذه المدينة المنتمين إليها بحماس وقوة ربما أكثر من تشجيعهم لأفرقتهم كل ذلك بدافع الحقد والحسد الذي تغلغل وسط قلوبهم .. لم تكن الرياضة بهذا الشكل خصوصاً وأنهم يمثلون مدينة واحدة اشتهرت بالعلم والحلم والصبر والتكاتف والترابط والتلاحم بين الجميع والتشجيع الراقي للأفرقة والأندية التي ينتمون إليها أو حتى مع خصومهم ونبذ التعصب لفريق دون آخر .. ما نتمناه .. هو التشجيع الواعي والمثقّف للمشجع الرياضي دون السخرية والإستهزاء ببعضهم البعض والذي قد يصل ب